20 Quotes by ريم بسيوني
- Author ريم بسيوني
-
Quote
للاجتهاد في البحث عن الحقيقة ثمن يدفعه العاشق. من يتقن في طلب العلم يتقن في العشق. ومن يفن باحثًا عن العدل يفن باحثًا عن امرأة لا تنتمي لهذه الأرض، ولا تتبع أي قواعد.
- Share
- Author ريم بسيوني
-
Quote
- ولو كنتَ سلطانًا لمصر ماذا ستفعل ليحبك الرعية؟-لن أفعل شيئًا لتحبني الرعية، سأفعل ما يجعل خالق الرعية يحبني؟-ماذا ستفعل؟-العدل، العدل يا مولاي لن يجعل الرعية تحبك بالضرورة، ولكنه يضمن القوة والبأس، فلا سلطانَ عادلًأ يخشى شيئًا
- Share
- Author ريم بسيوني
-
Quote
عندما يعتدي العامة على الجنود مذا يحدث للبلاد يازينب؟ تعرفين؟ يعم الخراب ويعيث الفاسدون فسادًا في حرية وبلا رادع. أنا صبور معك لأنك شجاعة....هيا عودي إلى بيتك
- Share
- Author ريم بسيوني
-
Quote
كيف يمكن أن نحلم.. فى بلد إكتشف سر التحنيط و إفتخر به
- Share
- Author ريم بسيوني
-
Quote
أريد أن أسير معك في شوارعها ونزور عائلتك، وأعرف من هم أهل مصر، ومن هم من يتشاجر عليهم المماليك كل هذا التشاجر ويتناحرون ويتقاتلون، لابد أنهم قوم جبارون!ابتسم محمد وقال: لست متأكداً من أن المماليك يتشاجرون على أهل مصر، أعتقد أنهم يتقاتلون على مصر نفسها وليس أهلها!- وما مصر بلا أهلها؟
- Share
- Author ريم بسيوني
-
Quote
وعاد السلطان وذبح الذبائح، وأمر بإطعام الفقراء في الزوايا وإضاءة القاهرة بالقناديل بضعة أيام على التوالي، ولو لم تكن الأحجار محرمة على المسلمين لبنى الناس ضريحاً ليلبغا الذي أنقذ مصر من شيء لا يعرفه المصريون تحديداً، ولكن لابد أنه أنقذ مصر وأعاد السلطان ولم يطمع في الحكم.
- Share
- Author ريم بسيوني
-
Quote
عند انتهاء المعركة ابحث لتجد، فمن يبحث يجد، ومن يترك يَنَل، ومن يحزن على الدنيا يفنى فيها، ومن يجتز الدنيا يصل إلى الخلد.
- Share
- Author ريم بسيوني
-
Quote
إذا سارت حياتنا كما نريد بالضبط فأين الابتلاء؟ تأخذ منعطفاً مختلفاً أحياناً، ولكن اصبري واجتهدي، لابد أن هناك مخرجاً، وابحثي عن السكينة بداخلك يا أختاه، كل من يلجأ إليَ يبغي السكينة ولا يجدها عندي. السكينة ليست بكلمات أقولها لك الآن وتمائم من بعض الشيوخ، والدك أخبرني بأنك قارئة ومجتهدة، السكينة هي الفوز والنجاة، هبة من الله وجهاد. ولا تنسي أن ترددي "ألا بذكر الله تطمئن القلوب".
- Share
- Author ريم بسيوني
-
Quote
التقوى هي أن تأمني غدر الأيام بثقتك بصانعها
- Share