96 Quotes by عباس محمود العقاد

  • Author عباس محمود العقاد
  • Quote

    ربما تلخّصت المسيحية كلها في كلمة واحدة هي "الحب".. وربما تلخّص الإسلام في كلمة واحدة هي "الحق".

  • Share


  • Author عباس محمود العقاد
  • Quote

    جاء الإسلام بالقول الفصل في مسألة البقاء والفناء. فالعقل لا يتصوَّر للوجود الدائم والوجود الفاني صورة أقرب إلى الفهم من صورتها في العقيدة الإسلامية، لأن العقل لا يتصوَّر وجودين سرمديَّين، كلاهما غير مخلوق: أحدهما مجرَّد والآخر مادة وهذا وذاك ليس لهما ابتداء وليس لهما انتهاء.ولكنه يتصوَّر وجوداً أبدياً يخلق وجوداً زمانياً أو يتصوَّر وجوداً يدوم ووجوداً يبتدئ وينتهي في الزمان.

  • Share

  • Author عباس محمود العقاد
  • Quote

    من ملاحظة الأوان في دعوات الأديان أن المسيحية دين "الحب" لم تأت بتشريع جديد، وأن الإسلام دين "الحق" لم يكن له مناص من التشريع.

  • Share

  • Author عباس محمود العقاد
  • Quote

    لقد كان عليٌ فتى يستقبل الدنيا ، وكان أبو بكر كهلاً يدبر عنها يوم أعانا محمد في غار ثور .. ولكنهما كانا معاً على أبواب غد واحد ورجاء واحد يستوي فيه الفتى والكهل والشيخ الدالف إلى قبره ، لأنه رجاء الإيمان لا رجاء العيان.

  • Share

  • Author عباس محمود العقاد
  • Quote

    مهما يكن من الصلة بين ضعف الإنسان واعتقاده فهو لا يزداد اعتقاداً كلما ازداد ضعفاً ولا يضعف على حسب نصيبه من الاعتقاد، وما زال ضعفاء النفوس ضعفاء العقيدة وذوو القوة في الخلق ذوي قوة في العقيدة كذلك.فليس معدن الإيمان من معدن الضعف في الإنسان، وليس الإنسان المعتقد هو الإنسان الواهي الهزيل، ولا إمام الناس في الاعتقاد إمامهم في الوهن والهزال.

  • Share

  • Author عباس محمود العقاد
  • Quote

    فإن العالم الذى يوجد فيه الإيمان وجودا آليا أقل حكمة من العالم الذى يجاهد فيه الضمير جهاده للوصول إلى الإيمان .

  • Share

  • Author عباس محمود العقاد
  • Quote

    جاء السيد المسيح بصورة "جميلة" للذات الإلهية وجاء محمد - عليه السلام - بصورة "تامة" في العقل والشعور.

  • Share

  • Author عباس محمود العقاد
  • Quote

    وقد كانت أوامر الاسلام ونواهيه معروفة لطائفة كبيرة من المهاجرين أنصاراً كانوا أو مهاجرين ، ولكنه عليه السلام لم يترك أحداً يدعي لنفسه حقاً في إقامة الحدود ، وإكراه الناس علي طاعة الأوامر ، واجتناب النواهي غير من لهم ولابة الأمر وسياسة الناس .فلما قتل بعض المسلمين غداة فتح مكة رجلاً من المشركين غضب عليه السلام ، وقال فيما قال من حديثه البين : ((.. فمن قال لكم أن رسول الله قد قاتل فيها فقولوا ان الله قد أحلها لرسوله ولم يحللها لكم يا معشر خزاعة . . ))

  • Share