تصل إلى درجة تُجبر عندها على إعادة التفكير بكل مُسلَمة من مُسلَماتك وبكل صورة ذهنيّة أو مشهد مرَرت به؛ حتى تتفادى تَوبيخ الحياة لك.

سَعيك في أن تَحيا لَحظة، أنبل مِن سَعيك بأن تَعيش دهراً.

أحياناً نكون على قيّد العيّش لا على قيّد الحَياة.

مُقومات الحياة أصّعب مِن مُقومات المَعيشة.

أن تكون موضوعيّ؛ هذا يُغيّر كُل شيء.

تصل الظروف والمواقف إلى نقطة لا يعود أي شيء بعدها كما كان.

مِن عدل الحياة أنّ تَرَف المَعيشة لا يعني بالضرورة تَرَف الحياة.

إنّ ذلك الرّزق الذي يأتيك مِن أخذك بالسبب لا مِن السبب ذاته؛ ما هو إلا الحقيقة والعزاء في آن، بأن هُناك ربّ ينظر إلى الخَلائق ويعطِف عليهم.

إنّ أغلَب مشاكلنا، وأحلك ظُروفنا؛ تحدث بسبب الفرق بين الغايّة والوَسيلة.