وأيقنت دون ريب, أن حظها من الرسول بر و رحمة, لا حب و تآلف, لكن ذلك لم يرعها, بل كان حسبها أن رفعها رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى تلك المكانة, وأن جعل منها, أرملة السكران بن عمرو, أما للمؤمنين.(في الفقرة الرابعة من صفحة 186 من طبعة 2007 لدارالحديث - القاهرة: كيف جزمت الكاتبة بإيقان أم المؤمنين سودة بنت زمعة العامرية رضي الله عنها؟ و كيف جزمت و خصصت نوع الحب الذي شعرته من رسول الله صلى الله عليه و سلم؟ خطأ أخر من الكاتبة)
-عائشة عبد الرحمن
Select a background
More quotes by عائشة عبد الرحمن
Popular Authors
A curated listing of popular authors.