أتكون بنت هذا الر جل ضرة لفاطمة بنت النبي صلى الله عليه و سلم؟ . .يأبى الله ورسوله ذلك.(في آخر سطر في صفحة 477 و أول سطر في صفحة 478 من طبعة 2007 لدار الحديث - القاهرة, خطأ آخر من الكاتبة بإفتراضها أن الله يأبى زواج علي رضي الله عنه من بنت عمرو بن هشام بن المغيرة المخزومي "أبو جهل", لأنه سيصبح بذلك شريعتا تخالف إباحة الإسلام لتعدد الزوجات, لكن الذي أبى هو رسول الله صلى الله عليه و سلم و إبنته فاطمة رضي الله عنها إكراما لها)
-عائشة عبد الرحمن
Select a background
More quotes by عائشة عبد الرحمن
Popular Authors
A curated listing of popular authors.