أنت تسافر ولكنك لم تترك منزلك بعد ما دمنا معاً، وستظل على هذه الحال؛ فإلى جانبك شخص يعرفك، وهذا يمنعك حساً زائفاً من الألفة. آن الأوان لتتابع وحدك، وقد تجد الوحدة ثقيلة الوطأة وتفوق الاحتمال، ولكن سيزول هذا الشعور تدريجياً حين تبقى على تواصل مع الآخرين