ليس من سبيل لاجتياز الأبدية غير التعمق في اللحظة الراهنة، وليس هناك من شكل آخر لتحقيق الشمولية إلا من خلال الحالة الشخصية: هنا والآن (الحاضر الزمكاني) ومهمة الكاتب تكون، والحالة هذه، إدراك القيم الأدبية التي تسربت إلى الدراما الإجتماعية والسياسية لمكانه وزمانه