23 Quotes by أبو حامد الغزالي

You only truly possess that which you cannot lose in a shipwreck.

For one who knows not God – Mighty and Glorious!- silence is imperative, and for one who knows God Most High silence is prescribed.

Ketahuilah olehmu bahawasanya apa jua cabang nasihat itu adalah berasal daripada sumber kenabian (maksudnya hadis Rasulullah saw). Oleh kerana itu, apabila telah sampai kepadamu suatu nasihat yang berpunca daripda sumber ini maka apa perlunya lagi engkau kepada nasihat saya. Dan apabila masih belum sampai kepadamu suatu nasihat daripada sumber ini maka sebenarnya ilmu apa yang telah engkau pelajari selama ini?

Siapa yang melakukan ma'siat bererti ia menghitamkan hatinya dan siapa yang menyusuli kejahatan dengan kebaikan tidak menggelapkan hatinya tetapi mengkaburkan cahayanya sama seperti cermin yang dihembuskan dengan nafas kemudian dilap, dihembuskan nafas dan dilap, maka ia tidak lagi sejernih seperti asal.

فالعلم شيء ووجود المعلوم شيء آخر فلا كل من عرف النبوة والولاية كان نبيا ولا وليا ولا كل من عرف التقوى والورع ودقائقه كان تقيا

ولا تظنن أن معرفة درجات الوحي تستدعي منصب الوحي إذ لا يبعد أن يعرف الطبيب المريض درجات الصحة ويعلم العالم الفاسق درجات العدالة وإن كان خاليا عنها فالعلم شيء ووجود المعلوم شيء آخر فلا كل من عرف النبوة والولاية كان نبيا ولا وليا ولا كل من عرف التقوى والورع ودقائقه كان تقيا

اعمَلْ أنتَ بما تعلمُ؛ لينكشفَ لكَ ما لمْ تعلمْ.

لان العلم حياة القلوب من العمى ، ونور الابصار من الظلم ،وقوة الابدان من الضعف ،يبلغ به العبد منازل الابرار والدرجات العلى ،التفكر فيه يعدل بالصيام ، ومدارسته بالقيام ، به يطاع الله عز وجل وبه يوحد ويمجد،وبه يتورع،وبه توصل الارحام وبه يعرف الحلال من الحرام وهو امام والعمل تابعه، يلهمه السعداء ويحرمه الاشقياء

و من أراد معرفة أسرار الملكوت فليلازم بابهم بالمحبة و الإخلاص و الصدق و الإعراض عن عدائهم، و الامتثال بأوامرهم و السعي فيما يرضيهم، و كذلك من أحب معرفة أسرار الربوبية، فليلازم باب اللّه عز و جل بالمحبة، و الإخلاص، و الصدق و التعظيم، و الحياء و الامتثال بالأوامر، و الانتهاء عن المعاصي، و المجاهدة و الإقبال بكنه الهمة، و التعرض لنفحاته لقوله- عليه السلام- «إن لربكم في أيام دهركم نفحات، ألا فتعرّضوا لها» و السعي فيما يرضي