27 Quotes by فيكتور إيميل فرانكل

  • Author فيكتور إيميل فرانكل
  • Quote

    من يمتلك سبباً يعيش من أجله فإنه يستطيع غالباً أن يحتمل بأية طريقة و بأي حال... فالويل لمن لا يرى في حياته معنى، ولا يستشعر هدفاً أو غرضاً لها و من ثم لا يجد قيمة في مواصلة هذه الحياة. و سرعان ما يحس بالضياع

  • Share

  • Author فيكتور إيميل فرانكل
  • Quote

    إن سعي الإنسان إلى البحث عن معنى هو قوة أولية في حياته وليس ((تبريراً ثانوياً)) لحوافزه الغريزية. و هذا المعنى فريد من نوعه حيث أنه لابد أن يتحقق بواسطة الفرد وحده و يمكن لهذا أن يحدث، و عندئذ فقط يكتسب هذا المعنى مغزى يشبع إرادة المعنى عنده.

  • Share

  • Author فيكتور إيميل فرانكل
  • Quote

    نستطيع أن نكتشف معنى الحياة ب 3 طرق مختلفةبواسطة الإتيان بفعل و عملبواسطة أن نخبر قيمة من القيمبواسطة أن نعيش حالة من المعانا

  • Share

  • Author فيكتور إيميل فرانكل
  • Quote

    حينما يجد شخص نفسه في موقف لا مفر منه، و حينما يكون على الشخص أن يواجه مقدراً لا يمكن تغييره، كأن يكون مرضاً عضالاً مثل السرطان، عندئذ فقط يكون أمام الشخص فرصة أخيرة لتحقيق القيمة العليا، لتحقيق المعنى الأعمق وهو معنى المعاناة. و المهم فوق كل ذلك هو الإتجاه الذي نأخذه نحو المعاناة و الإتجاه الذي نجعل به معانتنا فوق أنفسنا

  • Share

  • Author فيكتور إيميل فرانكل
  • Quote

    إن الحياة الإنسانية، تحت أي الظروف، لا تتوقف أبداً عن أن يكون لها معنى، وأن هذا المعنى ((المعنى اللانهائي)) للحياة يتضمن المعاناة و الموت، الحرمان و الفناء

  • Share

  • Author فيكتور إيميل فرانكل
  • Quote

    معنى وجودنا هو ليس أمراً نبتدعه نحن أنفسنا، و إنما هو بالأحرى أمر نكتشفه و نستبينه

  • Share

  • Author فيكتور إيميل فرانكل
  • Quote

    حقاً، إن بحث الإنسان عن المعنى و سعيه نحو تحقيق القيمة ربما يثير توتراً داخلياً بدلاً من أن يؤدي إلى إتزان داخلي. و مع ذلك، فإن هذا التوتر هو بالضبط المتطلب الذي لابد منه للصحة النفسية

  • Share

  • Author فيكتور إيميل فرانكل
  • Quote

    لا يوجد شيء في الدنيا، يمكن أن يساعد الإنسان بفاعلية على البقاء حتى في أسوأ الظروف، مثل معرفته بأن هناك معنى في حياته

  • Share

  • Author فيكتور إيميل فرانكل
  • Quote

    إنه لتصور خاطئ و خطير للصحة النفسية الزعم بأن ما يحتاجه الإنسان في المقام الأول هو ((التوازن))، أو كما يُعرف ب((إستعادة التوازن)) في البيولوجيا، أي ((حالة اللاتوتر)). فليس ما يحتاجه الإنسان حقيقةً هو حالة اللاتوتر و لكنه يحتاج إلى السعي و الإجتهاد في سبيل هدف يستحق أن يعيش من أجله. فالإنسان لا يحتاج إلى التخلص من التوتر بأي ثمن، و لكن يحتاج إلى إستدعاء إمكانات المعنى، ذلك المعنى الذي ينتظر أن يقوم بتحقيقه

  • Share